في ظلال السيرة النبوية >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  صحيح السيرة النبوية >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  السيرة النبوية المستوى الأول >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  السيرة النبوية للأطفال والناشئة >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  تحميل كتاب تربية الاولاد في الاسلام >> كتب الأسرة والمرأة المسلمة  🌾  انشودة عشاق الشهادة >> اناشيد ابراهيم الاحمد  🌾  اقوى آيه مجربة لفك عقد السحر والحسد >> الرقية الشرعية والأذكار  🌾  انشودة قائد الأمة >> الاناشيد الاسلامية  🌾  انشودة جبل بلادي >> أناشيد فرقة الوعد اللبنانية  🌾  علاج قوي جداً لفك وابطال السحر والمس والعين >> مواضيع تختص بالرقية الشرعية وعلاج السحر والمس والعين  🌾 

بوتفليقة يفوز في الانتخابات الرئاسية الجزائرية

  محيط البوك الخبر

صفحة المقالات العامة
  بوتفليقة يفوز في الانتخابات الرئاسية الجزائرية     
 

الكاتب :    

 
 

 الزوار : 5334 |  الإضافة : 2009-04-10

 

مركز المعلومات العامة

 



فاز الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في الجزائر الخميس بنسبة 90.24%، وأعلن وزير الداخلية الجزائري نور الدين يزيد زرهوني في مؤتمر صحافي الجمعة، أن بوتفليقة "72 عاما" حقق فوزاً ساحقاً


بوتفليقة يفوز في الانتخابات الرئاسية الجزائرية
10/04/2009


الجزائر-العرب أونلاين: فاز الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في الجزائر الخميس بنسبة 90.24%،
وأعلن وزير الداخلية الجزائري نور الدين يزيد زرهوني في مؤتمر صحافي الجمعة، أن بوتفليقة "72 عاما" حقق فوزاً ساحقاً بعد حصوله على نسبة 90.24% في رابع انتخابات رئاسية تعدّدية بلغت نسبة المشاركة فيها 74.55%، وهي نسبة غير مسبوقة.

وقال زرهوني إن بوتفليقة الذي تولى الحكم عام 1999، حصل على12.91 مليون صوت من مجموع 15.3 مليون مشارك في الإنتخابات، فيما العدد الإجمالي للهيئة الناخبة تبلغ قرابة 20.6 مليون ناخب من إجمالي 34 مليون جزائري.

وحصلت المرأة الوحيدة المشاركة في هذه الإنتخابات، وهي اليسارية التروتسكية ورئيسة حزب العمال لويزة حنون "55عاما" على نسبة 4.22%، فيما كانت حصلت على نسبة 1% فقط في انتخابات 2004.

وقالت حنون "إن النجاح سيكون حليفي في المرة المقبلة" مؤكدة على أنها تبقى "واثقة" بمستقبلها السياسي وقدرتها على الوصول إلى منصب رئاسة الجمهورية.

وحصل المرشح موسى تواتي، رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية "محافظ" على 2.31% من الأصوات، فيما حصل المرشح الإسلامي الوحيد محمد جهيد يونسي على نسبة 1.37%، والمرشح فوزي رباعين، رئيس "عهد 54" على نسبة 0.93%، فيما نال المرشح بلعيد محمد أوسعيد على نسبة 0.92%.


ولم تنفع لا"عمالية" لويزة حنون ولا "إسلامية" جهيد يونسي، ولا دعوات سعيد سعدي للمقاطعة في إيقاف "البلدوزر" السياسي عبد العزيز بوتفليقة الذي لم يسع إلى الفوز بولاية ثالثة على رأس الدولة الجزائرية، وهو أمر شبه مضمون حتى قبل الاقتراع ، بقدر ما سعى إلى رئاسة تباركها غالبية الجزائريين، عبر مشاركة كثيفة في الانتخابات.

وتفيد النتائج أن بوتفليقة تمكن من رفع التحدي الأكبر من تنظيم الانتخابات الرئاسية وهي مصالحة الجزائريين مع الشأن السياسي لبلدهم وتحقيق نسبة مشاركة فاقت التوقعات.

وكانت دوائر مقربة من حملة بوتفليقة استبقت النتائج ولمحت لأن يكون الأخير اكتسح الاستحقاق بنتائج قاربت نتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت في العام 2004، والتي فاز فيها بحوالي 85 بالمائة أمام منافسه آنذاك علي بن فليس.

وأفادت ذات المعطيات أن الانتخابات شهدت مشاركة فاقت التوقعات، فإلى غاية الساعات الأخيرة قبل غلق صناديق الاقتراع كانت نسبة المشاركة قد فاقت 60 بالمائة، وهو ما لم يكن واردا في حسابات المرشحين والمتتبعين للشأن السياسي في الجزائر، بالنظر لهاجس "العزوف " الذي كان يخيم على الاستحقاق الرئاسي، وهو ما دفع الطبقة السياسية والحكومة الى توفير كل الوسائل والآليات من أجل اقناع الشارع الجزائري بالذهاب الى صناديق الاقتراع.

ورغم بعض المعوقات المسجلة في يوم الاقتراع، كالجو الممطر، وقيام بعض المجموعات الشبانية المحسوبة على التيار الذي نادى بالمقاطعة، بمحافظة البويرة الواقعة الى الشرق من العاصمة الجزائرية بنحو 120 كلم بمحاولات لعرقلة عملية التصويت في عدد من مكاتب الاقتراع ببلدات الرافور ومشدالة والشرفة، وكذا محاولة الهجوم المسلح التي شهدتها بلدة الناصرية بمحافظة بومرداس شرقي العاصمة، فإن الاستحقاق الرئاسي كذّب التوقعات وعرف اقبالا معتبرا خاصة في بعض المحافظات كأم البواقي وباتنة وكذا تيارت وسعيدة، كما شهد عدد من أحياء العاصمة كبلوزداد وباب الوادي مشاركة قياسية عكس الاستحقاقات السابقة.


وكان المرشحون الستة قد أدلوا بأصواتهم الخميس وأطلق بعضهم تصريحات مقتضبة، بينما امتنع البعض الآخر عن النطق بأي كلمة، حيث عبر بلعيد محمد سعيد عن ارتياحه للجو الذي تجري فيه الانتخابات، اما لويزة حنون فقد أكدت أن موعد التاسع من أفريل هو فرصة التغيير في الجزائر، ودعت الجزائريين الى التخلص مما أسمته الحزب الواحد، في حين صرح الوزير الأول، احمد اويحي، أن الخيار الان في أيدي الشعب الجزائري، وهو الذي يزكي من يريد ويرفض من يريد.

وقلّل رئيس اللجنة الجزائرية لترقية وحماية حقوق الإنسان، فاروق قسنطيني، من أهمية اتهامات الجهات التي تقاطع الانتخابات للحكومة بالتحضير لتزويرها لصالح بوتفليقة، واصفا ذلك "بالكلام الفارغ" ومشدّداً على أن التزوير بعيد عنا كل البعد.



 
          تابع أيضا : مواضيع ذات صلة  

  محيط البوك التعليقات : 1 تعليق

abosiv

2009-04-12

كالعادة صدام قبل خلعه فاز ب100.2%وكل حكامنا المحترمين يكتسحون بلا منافس

[ 1 ]
  محيط البوك إضافة تعليق


8 + 2 =

/300
  صورة البلوك جديد الاناشيد الاسلامية

  صورة البلوك جديد القرآن الكريم

  صورة البلوك جديد الكتب