السيرة النبوية الكاملة >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  في ظلال السيرة النبوية >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  صحيح السيرة النبوية >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  السيرة النبوية المستوى الأول >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  السيرة النبوية للأطفال والناشئة >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  تحميل كتاب تربية الاولاد في الاسلام >> كتب الأسرة والمرأة المسلمة  🌾  انشودة عشاق الشهادة >> اناشيد ابراهيم الاحمد  🌾  اقوى آيه مجربة لفك عقد السحر والحسد >> الرقية الشرعية والأذكار  🌾  انشودة قائد الأمة >> الاناشيد الاسلامية  🌾  انشودة جبل بلادي >> أناشيد فرقة الوعد اللبنانية  🌾 

أدعية تفريج الهم والحزن

  محيط البوك المادة

القسم الاسلامي علوم القرآن والحديث والفقه
  أدعية تفريج الهم والحزن     
 

الكاتب : ادعية الهم والحزن    

 
 

 الزوار : 414 |  الإضافة : 2024-05-02

 

علوم القرآن والحديث والفقه


 

ادعية تفريج الكرب والحزن والضيق والمرض لتيسير الرزق والزواج والإنجاب

 

قال عليه الصلاة والسلام


ما أصاب عبداُ هم ولا حزن فقال :" اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً.



بداية يجب تعريف الهم والغم والكرب والحزن:


1- الهم يكون على مكروه يتوقع في المستقبل (مكروه وارد على القلب من المستقبل).

2- الغم يكون على مكروه حاصل في الحال يوجب لصاحبه الغم (مكروه وارد على القلب في الحاضر).

3- الكرب وهو شدة وتكاثف الغم بمعنى ادعية الهم واحزنأنه مكروه حاضر، وتجاوز مرحله الغم ليصبح كربًا.

4- الحزن يكون على مكروه مضى من فوات محبوب أو قريب أو حصول مكروه في الماضي (مكروه يتذكره القلب من الماضي).


ولكل مكروه منهم علاج كالآتي:



أدعية لعلاج الهم:


1- أولًا الصبر، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، مع الأخذ بالأسباب.

2- كان إذا نزل به هم أو غم، قال: ((يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث)).

الراوي: عبدالله بن مسعود وأنس بن مالك، المحدث: السيوطي، المصدر: الجامع الصغير، الصفحة أو الرقم: 6809، خلاصة حكم المحدث: صحيح.


أدعية لعلاج الغم:


1- أولًا الصبر وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، مع الأخذ بالأسباب.

2- ((ألا أخبركم بشيء إذا نزل برجل منكم كرب، أو بلاء، من أمر الدنيا دعا به ففرج عنه؟ دعاء ذي النون: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)).

الراوي: سعد بن أبي وقاص، المحدث: السيوطي، المصدر: الجامع الصغير، الصفحة أو الرقم: 2861، خلاصة حكم المحدث: صحيح.

3- كان إذا نزل به هم أو غم، قال: ((يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث)).

الراوي: عبدالله بن مسعود وأنس بن مالك، المحدث: السيوطي، المصدر: الجامع الصغير، الصفحة أو الرقم: 6809، خلاصة حكم المحدث: صحيح.


أدعية لعلاج الحزن:


1- أولًا الصبر، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، مع الأخذ بالأسباب.

دعاء يشمل علاج كل من الهم والغم والحزن:

((ما أصاب عبدًا قط همٌّ ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك اللهم بكل اسم هو لك سَميتَ به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدًا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وغمه، وأبدله مكانه فرجًا، قالوا: يا رسول الله، ألا نتعلمهن؟ قال: بلى ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن)).

الراوي: المحدث: ابن القيم، المصدر: الجواب الكافي، الصفحة أو الرقم: 159، خلاصة حكم المحدث: صحيح.


أدعية لعلاج الكرب:


1- أولًا الصبر، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، مع الأخذ بالأسباب.


2- ((إن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهن عند الكرب: لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات، ورب العرش الكريم)).


الراوي: عبدالله بن عباس، المحدث: البخاري، المصدر: صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم: 7431، خلاصة حكم المحدث: صحيح.


3- ((علَّمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن عند الكرب: الله الله ربي لا أشرك به شيئًا)).


الراوي: أسماء بنت عميس، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح ابن ماجه، الصفحة أو الرقم: 3146، خلاصة حكم المحدث: صحيح.


4- دعوات المكروب: ((اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت)).


الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث، المحدث: السيوطي، المصدر: الجامع الصغير، الصفحة أو الرقم: 4202، خلاصة حكم المحدث: صحيح.



أدعية لعلاج الضر والمرض:


1- أولًا الصبر، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، مع الأخذ بالأسباب.


2- ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين.


﴿ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ ﴾ [الأنبياء: 83، 84].


3- بسم الله (ثلاث مرات)، أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر (سبع مرات)، مع وضع اليد مكان الألم.


عن عثمان بن أبي العاص الثقفي أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعًا، يجده في جسده منذ أسلم، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ضع يدك على الذي تألم من جسدك، وقل: بسم الله؛ ثلاثًا، وقل سبع مرات: أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر))؛ [الراوي: نافع بن جبير بن مطعم، المحدث: مسلم، المصدر: صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم: 2203، خلاصة حكم المحدث: صحيح].


3- أدعية الكرب السابقة.



أدعيه من قتر عليه رزقه أو عليه دين:



1- أهمها الاستغفار: أستغفر الله العظيم، أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.


﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴾ [نوح: 10 - 12].


﴿ وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ ﴾ [هود: 3].


﴿ وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ ﴾ [هود: 52].


2- اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك.


عن علي أن مكاتبًا جاءه، فقال: إني قد عجزت عن كتابتي، فأعنِّي، قال: ألا أعلمك كلمات علمنيهنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، لو كان عليك مثل جبل صِير دَينًا، أدَّاه الله عنك، قال: قل: ((اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عن سواك)).


الراوي: أبو وائل، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الترمذي، الصفحة أو الرقم: 3563، خلاصة حكم المحدث: حسن.


3- اللهم مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير، رحمن الدنيا والآخرة، ورحيمهما، تعطيهما من تشاء، وتمنع منهما من تشاء، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك.


((ألا أعلمك دعاء تدعو به لو كان عليك مثل جبل أحدٍ دَينا لأدَّاه الله عنك؟ قل يا معاذ: اللهم مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير، رحمن الدنيا والآخرة، ورحيمهما، تعطيهما من تشاء، وتمنع منهما من تشاء، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك)).


الراوي: أنس بن مالك، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الترغيب، الصفحة أو الرقم: 1821، خلاصة حكم المحدث: حسن.



أدعية مختلفة:


1- عند الخوف من قوم واجتماع الناس للظلم: اللهم إنا نجعلك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم.


أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خاف قومًا، قال: ((اللهم إنا نجعلك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم)).


الراوي: أبو موسى الأشعري، المحدث: النووي، المصدر: المجموع، الصفحة أو الرقم: 4/396، خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح.



ب- اللهم اكفنيهم بما شئت:


جاء أبو بكر رضي الله عنه، فاشترى من عازب رحلًا بثلاثة عشر درهمًا، فقال أبو بكر لعازب: قل للبراء فليحمله إلى رحلي، فقال: لا حتى تحدثني كيف أنت ورسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرجتما والمشركون يطلبونكم؟ فقال أبو بكر: خرجنا من مكة بليل، وقد أخذ القوم علينا بالرصَد، فاختبأنا يومنا وليلتنا ويومنا، حتى قام قائم الظهيرة، فرميت ببصري هل أرى من ظل نأوي إليه، فوقعت إلينا صخرة، فانطلقنا إليها ولها شيء من ظل، فنزلنا فنظرت بقية ظلها فسويته وأخذت فروة كانت معي، فوطَّأت بها لرسول الله صلى الله عليه وسلم،



ثم قلت: يا رسول الله، اضطجع حتى أنفض ما حولك، وإذا غلام راعٍ قد أقبل في غنم له يريد من الصخرة مثل الذي أردنا، فقلت: لمن أنت يا غلام؟ فقال: لرجل من قريش، وسماه فعرفته، فقلت: فهل في غنمك من لبن؟ قال: نعم، فقلت: هل أنت حالب لنا؟ قال: نعم فأعطيته إناء كان معي، فأخذ ليحلب، فقلت: انفض ضرع الشاة من الغبار، ثم أمرته أن ينفض كفيه، فقال هكذا، وضرب إحدى كفيه على الأخرى،



ثم حلب لي كثبة من لبن، وقد رويت معي لرسول الله صلى الله عليه وسلم إداوة من ماء فيها خرقة، فصببت على اللبن، حتى وجدت برد الماء من تحت الإناء، فأتيت به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوافقته قد استيقظ، فقلت: اشرب يا رسول الله، فشرب، قال: قلت: قد آن الرحيل فارتحلنا، والقوم يطلبوننا، فلم يدركنا غير سراقة بن مالك بن جعشم على فرس له، فقلت: هذا الطلب قد لحقنا يا رسول الله، قال: لا تحزن إن الله معنا، فلما دنا منا قِيد رمحين أو ثلاثة، قلت: هذا الطلب قد لحقنا وبكيت، فقال: ما يبكيك؟ فقلت: والله ما على نفسي أبكي، ولكن إنما أبكي عليك يا رسول الله،



فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((اللهم اكفناه بما شئت))، فساخت فرسه في الأرض إلى بطنها فوثب عنها، ثم قال: يا محمد، قد علمت أن هذا عملك، فادعُ الله عز وجل أن ينجيني مما أنا فيه، فوالله لأعمين على من ورائي من الطلب وهذه كنانتي فخذ سهمًا منها، فإنك ستمر على غنمي وإبلي بمكان كذا وكذا، فخذ منها حاجتك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا حاجة لنا في إبلك، ودعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلق راجعًا إلى أصحابه، ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه؛ [الراوي: البراء بن عازب، المحدث: الطحاوي، المصدر: شرح مشكل الآثار، الصفحة أو الرقم: 10/265، خلاصة حكم المحدث: صحيح].


ج- حسبي الله ونعم الوكيل:


﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ * فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ﴾ [آل عمران: 173، 174].


2- عند المصيبة (في لحظة وقوعها): إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرًا منها.


سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما من عبد تصيبه مصيبة، فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي، وأخلف لي خيرًا منها، إلا أجره الله في مصيبته، وأخلف له خيرًا منها، قالت: فلما تُوفِّي أبو سلمة، قلت كما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخلف الله لي خيرًا منه؛ رسول الله صلى الله عليه وسلم)).


الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية، المحدث: مسلم، المصدر: صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم: 918، خلاصة حكم المحدث: صحيح.


3- دعاء للراغب بالزواج والإنجاب: الاستغفار (أستغفر الله العظيم) (أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه).


﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴾ [نوح: 10 - 12].


وفي الختام أريد أن أختم هذا الموضوع بسؤال: سُئل أحد الصالحين أيهما أنفع للعبد الاستغفار أم التسبيح؟


فأجاب: إذا كان الثوب نقيًّا، فالبخور وماء الورد أنفع، وإذا كان دنسًا، فالصابون والماء أنفع.


فالتسبيح بخور الأصفياء، والاستغفار صابون العصاة.


وقال رحمه الله عن الاستغفار: "الاستغفار من أكبر الحسنات وبابه واسع، فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله، أو حاله أو رزقه، أو تقلب، فعليه بالتوحيد والاستغفار؛ ففيهما الشفاء إذا كانا بصدق وإخلاص".


ملاحظة مهمة: وضعت عدة أدعية لكل حالة، واجتهدت ما أمكن بتحري الأحاديث الصحيحة، أخي المسلم، اختر دعاء ترتاح به نفسك، واستمر عليه، وخذه ذكرًا لك ليلَ نهارَ، إلى أن يكشف الله البلاء، وتذكر أن الرحمة تخص، والغضب يعم، فالدعاء تنزل رحمة الله عليك، ويخصك بها، فلا تيأس، وكن متقينًا من الإجابة، ولو طال الزمن.


وبعد كشف البلاء بإذن الله لا تنسَ أخي المسلم أن تأخذ الحمد ذكرًا لك (الحمد لله).


هذه الورقة اجتهدت فيها لوجه الله تعالى، أسأل الله القبول، ولا تنسونا إخواني من دعائكم.


وفي الختام أسأل الله العظيم العفو والعافية لنا ولكم في الدين والدنيا والآخرة.





 
          تابع أيضا : مواضيع ذات صلة  

  محيط البوك التعليقات : 0 تعليق

  محيط البوك إضافة تعليق


9 + 1 =

/300
  محيط البوك روابط ذات صلة

المادة السابق
المواد المتشابهة المادة التالي
  صورة البلوك راديو الشفاء للرقية

راديو الشفاء للرقية الشرعية

راديو الشفاء للرقية مباشر

  صورة البلوك جديد الاناشيد الاسلامية

  صورة البلوك جديد القرآن الكريم

  صورة البلوك جديد الكتب