انشودة باي باي كمال بيباي => الاناشيد الاسلامية ۞ انشودة معليش => الاناشيد الاسلامية ۞ قصيدة متى تغضب ؟ => قصائد انشادية ۞ انشودة ابن الأقصى => أناشيد غزة ۞ انشودة طوفان الأقصى => أناشيد غزة ۞ انشودة الله اكبر نادي => أناشيد غزة ۞ تعرّف على الجدار الحديدي حول غزة  -  Iron Wall => المعلومات العامة ۞ انشودة اصمدي يا غزة العزة القصف بيهون => الاناشيد الاسلامية ۞ مخطط كبير وخطير اسرائيلي امركي بريطاني يستهدف العرب والمسلمين حول العالم => المعلومات العامة ۞ انشودة نخبة القسامية => الاناشيد الاسلامية ۞

تحميل كتاب في ظلال القرآن سيد قطب

   عدد الكتب

 
تحميل كتاب في ظلال القرآن سيد قطب
مؤلف الكتاب : سيد قطب رحمه الله
خواطر وانطباعات من فترة عاشها سيد قطب في ظلال القرآن دوّنها في هذه المجلدات الستة منطلقاً في ذلك من حقيقة أبدية وهي أن القرآن حقيقة ذات كينونة مستمرة كهذا الكون ذاته، الكون كتاب الله المنظور، والقرآن كتاب الله المقروء، وكلاهما شاهد ودليل على صاحبه المبدع، كما أن كليهما كائن ليعمل.

فالكون بنواحيه ما زال يتحرك ويؤدي دوره الذي قدره له بارئه والقرآن كذلك أدى دوره للبشرية، وما يزال هو هو، والإنسان ما يزال هو هو في حقيقته وفي أصل فطرته. وهذا القرآن هو خطاب الله لهذا الإنسان، فيمن خاطبهم الله به، خطاب لا يتغير فهو يخاطبه في أصل فطرته وفي أصل حقيقته، لذا كان لا بد من التمعن أكثر لإدراك المعاني التي رمت إليها سوره وآياته، ولإدراك ما فيه من الحيوية الكامنة لتلقي التوجيه المدخر منه للجماعة المسلمة في كل جيل، وذلك من خلال استحضار سيد قطب في تصوره كينونة الجماعة المسلمة الأولى التي خوطبت بهذا القرآن لأول مرة للعيش معها لتمثلها في بشريتها الحقيقية، وفي حياتها الواقعية، وفي مشكلاتها الإنسانية، وبتأمل قيادة القرآن لها قيادة مباشرة في شؤونها اليومية وفي أهدافها الكلية على السواء، ويرى كيف يأخذ القرآن بيدها خطوة خطوة، لينتقل بعدها إلى الجماعة الإسلامية اليوم المخاطبة بالقرآن في مثل ما خوطبت به الجماعة الأولى، فالبشرية بكل خصائصها المعروفة، تملك الاستجابة للقرآن، والانتفاع بقيادته في ذات الطريق.

بهذه النظرة رأى سيد قطب بأن القرآن حياً يعمل في حياة المسلمة الأولى، ويملك أن يعمل في حياة المسلمين اليوم والقرآن هو اليوم معهم وكذلك غداً، وأنه ليس مجرد تراتيل تعبدية بعيدة عن واقع المسلمين المحدد، كما أنه ليس تاريخاً نص وانقضى وبطلت فاعليته وتفاعله مع الحياة البشرية.

من هذا المنطلق يمضي سيد قطب في ظلال القرآن يستشف معانيه، يفسر آياته بأسلوب بعيد عن ساليب أئمة التفسير المتقدمين، ملتزماً بروح تفاسيرهم وبجوهرها، ليحاكي عقولاً اختلفت في منهجيتها وبطريقة تفكيرها وتنظيرها للأمور والوقائع عن عقول معاصري أئمة التفسير المتقدمين. حيث يورد السورة معرفاً بها وبعدد آياتها ومكية هي أم مدنية والراجح عنده.

  الزوار : 4272  | التاريخ : 2020-09-04
4 صوت
   التعليقات : 0 تعليق

إضافة تعليق
اسمك
ايميلك

300
تعليقك
5 + 9 = أدخل الناتج
  قناة الشفاء على تليجرام

  الأكاديمية الدولية لعلوم الطب

  الأقسام الرئيسية

  شاركنا على التيك توك بمتابعة
  بحث الشفاء بواسطة جوجل

 

  Ruqyah Shariah

  السيرة النبوية وحياة الصحابة

  جديد الاخبار العالمية

  اذاعات البث المباشر
  صور الاعشاب

  خلفيات اسلامية

  الاطباق

  القائمة البريدية