السيرة النبوية للأطفال والناشئة >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  تحميل كتاب تربية الاولاد في الاسلام >> كتب الأسرة والمرأة المسلمة  🌾  انشودة عشاق الشهادة >> اناشيد ابراهيم الاحمد  🌾  اقوى آيه مجربة لفك عقد السحر والحسد >> الرقية الشرعية والأذكار  🌾  انشودة قائد الأمة >> الاناشيد الاسلامية  🌾  انشودة جبل بلادي >> أناشيد فرقة الوعد اللبنانية  🌾  علاج قوي جداً لفك وابطال السحر والمس والعين >> مواضيع تختص بالرقية الشرعية وعلاج السحر والمس والعين  🌾  طريقة فك وابطال الأحجبة >> مواضيع تختص بالرقية الشرعية وعلاج السحر والمس والعين  🌾  طريقة التقيؤ من السحر المأكول أو المشروب >> مواضيع تختص بالرقية الشرعية وعلاج السحر والمس والعين  🌾  الرقية الشرعية في بيروت >> دليل الشفاء للمواقع  🌾 

اكتشاف أسرار الشيب: هل تحدث القرآن عن ذلك؟

  محيط البوك المقال

المقالات الطبية الجديدة 2024
  اكتشاف أسرار الشيب: هل تحدث القرآن عن ذلك؟     
 

الكاتب : أبـو آيــه    

 
 

 الزوار : 111581 |  الإضافة : 2009-03-17

 

الابحاث الطبية الجديدة

 اكتشاف أسرار الشيب: هل تحدث القرآن عن ذلك؟



إنها عجائب القرآن التي لا تنقضي، وأسراره التي لا تنتهي، وأحدثها ما وصل إليه العلماء عن ظاهرة الشيب، هل يتوقع أحد أن القرآن تناول هذا الموضوع بالدقة العلمية الرائعة؟ إذاً لنقرأ....

توصل باحثون من ألمانيا وبريطانيا إلى أن زيادة إنتاج سائل بيروكسيد الهيدروجين أبرز الأسباب التي تقف وراء الإصابة بالشيب مع تقدم العمر، أما الأسباب الأخرى فتتعلق بعوامل نفسية ووراثية. والعجيب أن القرآن تناول موضوع الشيب في ثلاث آيات الأولى تشير إلى حدوث تفاعلات كيميائية تسبب الشيب، والثانية تشير إلى العوامل النفسية كالخوف الشديد، والثالثة تشير إلى عامل الوراثة والتقدم في السن، وهذا يطابق تماماً ما كشفه العلماء في أحدث دراسة عن أسرار الشيب.

مادة بيروكسيد الهيدروجين H2O2

وهي سائل شفاف أثقل من الماء يؤثر على الجلد فيحرقه، وهو سائل يشتعل بشدة إذا تعرض للحرارة (بحدود مئة درجة مئوية). ويستخدم هذا السائل بتركيز 3 % من أجل صباغة الشعر وكمطهر طبي، ويستخدم أيضاً كوقود للصواريخ (مصدر للأكسجين من أجل سهولة الاشتعال). هذه المادة القابلة للانفجار والاشتعال يزداد تركيزها مع تقدم السن وبالتالي تحدث تفاعلات كيميائية تؤدي إلى ظهور شيب الرأس.

لأول مرة العلماء يكتشفون سرّ الشيب

في بحث نشرته مجلة ASEB الأمريكية Federation of the American Societies for Experimental Biology صرح البروفيسور هاينز ديكر من معهد الفيزياء الحيوية التابع لجامعة يوهانس جوتنبيرغ أن البحث الذي شارك فيه باحثون من جامعة برادفورد في بريطانيا تعرَّف ولأول مرة على آلية شيب الشعر أو تحوله إلى اللون الأبيض. وكان سائل بيروكسيد الهيدروجين المعروف بوصفه مادة مبيّضة للشعر نقطة بداية البحث. حيث اكتشف فريق البحث أن هذه المادة تزداد وتتضاعف مع تقدم الإنسان في العمر، وتراجع كفاءة جسمه بشكل يؤدي إلى صعوبة تحويلها إلى ماء وأكسجين. وهو ما يؤدي بدوره إلى منع تكون مادة الميلانين التي تنتجها الخلايا الصبغية. الجدير ذكره أن هذه المادة تشكل مصدر ألوان الشعر والعين والجلد.

كما نرى تتألف الشعرة من ثلاث طبقات، وتقوم الطبقة الأولى والثانية بتخزين المواد الملونة (الميلانين)، وهي التي تعطي الشعرة لونها. ويوجد نوعين من الميلانين غامق وفاتح، وحسب نسبة المزج بينهما تأخذ الشعرة لونها. وتبدأ هذه العملية عندما يكون الجنين في بطن أمه، وتستمر معه حتى يشيخ. ويبين الشكل الأعلى خلايا الميلانين المختصة بصناعة الأصباغ اللازمة للشعر والجلد.

يخضع الشعر لتأثير العديد من الهرمونات فيزداد نموه بزيادة إفراز هرمون الثيروكسين من الغدة الدرقية لدى النساء والرجال، بينما يقلّل هرمون الإستروجين الذي يفرزه المبيض عند النساء من نمو الشعر.

تستمر عملية نمو الشعر نحو أربع سنوات عند الرجال وست سنوات عند النساء ليبلغ طول نمو الشعر نحو 80 سم. وبعد النشاط الحادّ تبدأ البصيلة بمرحلة الراحة التي تستمر من ثلاثة إلى ستة أشهر قبل أن تبدأ بالعمل ثانية، فتكوّن شعرة جديدة تدفع القديمة خارجاً لتسقط.

يعتمد لون الشعر على مدى نشاط الخلايا الملونة التي تفرز مادة الميلانين البنية اللون. فسواء كان الشعر أشقراً أو داكناً يرجع إلى كمية الميلانين المنتجة وطريقة توزيعها. أما الشعر الأحمر فيحتوي على صبغة إضافية غنية بالحديد.

صورة حقيقية لخلية melanocyte وهي ترسل مادة الميلانين إلى الخلايا حيث يتحكم نشاط الخلايا الملونة والتي تفرز مادة الميلانين في لون الشعر. ويتكون الشعر من ألياف رقيقة مركبة من البروتينات ويظهر في جسم الجنين خلال الشهرين الأولين من عمره ويتركز في الحواجب والشفة العليا والذقن. أما شعر باقي مناطق الجسم فيظهر في الشهر الرابع ويتكون من لب وقشرة والطبقة الكيراتينية والغلاف الجدري الداخلي. يبلغ العدد الإجمالي للشعر في الإنسان زهاء الخمسة ملايين شعرة منها 100.000 – 150.000 في فروة الرأس. ويفقد الإنسان نحو مائة شعرة يومياً يتم تعويض 90 بالمائة منها من خلال النمو الجديد.

بعض حالات الشيب تكون مؤقتة

لا يعني ظهور الشيب مطلقاً التقدم بالسن. فقد يظهر الشيب قبل البلوغ أو بعد ذلك نتيجة ظروف معينة. كما أن الاستعداد الشخصي والعوامل النفسية والوراثية لها أثر مهم في ظهور الشيب المبكّر. كما تجدر الإشارة إلى أن بعض حالات الشيب المبكر تكون مؤقتة، إذ قد تعاود الخلايا الملونة نشاطها مرة أخرى بعد زوال المؤثر، وبالتالي يعود لون الشعر إلى وضعه العادي. أما إذا كان المؤثر على الخلايا الأم (الكيراتينوسايتس) التي تنتج الخلايا الملونة، فإن فرصة إعادة تلون الشعر تكاد تكون معدومة وتستمر الشعرة فاقدة لونها.

وتؤكد العديد من الدراسات أن العامل النفسي يمكن أن يؤثر على الشيب، فالخوف الشديد يمكن أن يؤدي إلى تعطيل تشكل مادة الميلانين بسبب انخفاض كفاءة الخلايا في القيام بالتفاعلات الحيوية اللازمة، وبالتالي نرى أطفالاً أو شباباً في سن صغيرة وقد شاب شعر رأسهم.

تأثير مادة بيروكسيد الهيدروجين على ظهور الشيب

زيادة تكوّن مادة بيروكسيد الهيدروجين مع تقدم العمر يؤدي إلى ظهور الشيب! ويشرح البروفيسور ديكر موضحاً فكرة البحث ويقول: "إن سائل بيروكسيد الهيدروجين يتكون بمقدار بسيط في كل أنحاء جسم وشعر الإنسان، ثم تأخذ هذه المادة في الازدياد مع تقدم الإنسان في العمر. حيث تقل كفاءة الجسم في تحويل هذه المادة إلى ماء وأكسجين." وقد أوضح فريق البحث أن سبب ذلك يرجع إلى نقص حاد في تركيز أنزيم "كاتالاز" داخل الخلايا وهو الأنزيم المسئول عن عملية تحويل بيروكسيد الهيدروجين.

إن مادة H2O2 تتمكن في تلك الحالة من التأثير على وظيفة أنزيم آخر يدعى "تيروزيناز" بشكل كبير لدرجة تجعل الخلايا الصبغية عاجزة عن تكوين مادة الميلانين. وبهذا يفقد الشعر لونه تدريجياً من جذوره حتى أطرافه. وأخيراً ذكر البروفيسور ديكر أن فريق البحث بصدد التوصل إلى مستحضر لعلاج الخلل الذي يصيب الخلايا الصبغية في البشرة، والذي يؤدي أيضاً إلى حدوث مرض البهاق. فالميلانين ليس مسئولاً فقط عن لون الشعر، ولكنه مسئول كذلك عن لون العين والبشرة.

وملخص الحقيقة العلمية المكتشفة حديثاً

إن هذه المادة تنتج في جميع أنحاء الجسم نتيجة العمليات الحيوية داخل الخلايا، وتنتج أيضاً في بصيلات الشعر، ولكن كميتها قليلة وتزداد تدريجياً مع تقدم العمر. حيث يعجز الجسم عن تفكيك هذه المادة إلى ماء وأكسجين وذلك بواسطة الأنزيم catalyse حيث يقلل الجسم من إنتاج هذا الأنزيم مع تقدم السن. ولذلك فإن المادة H2O2 تهاجم أنزيم tyrosinase المسؤول عن إنتاج المادة الصبغية وبالتالي تتعطل عملية إنتاج صبغة الشعر (الميلانين) ويبدأ الشيب بالظهور.

هل تحدث القرآن عن أسرار هذه الظاهرة؟

والآن يا أحبتي لنتأمل كيف تناول القرآن هذه الظاهرة التي لم تنكشف أسرارها إلا قبل أيام قليلة (23/2/2009)، وقد يعجب المرء من وجود حديث دقيق علمياً في كتاب أُنزل في القرن السابع الميلادي، من أين جاء هذا العلم وما هو مصدره، والجواب إنه الله تعالى الذي جعل كتابه مليئاً بالعجائب والأسرار، لنقرأ هذه الآية العظيمة:

1- يتحدث رب العزة تبارك وتعالى عن عملية اشتعال تحدث في الرأس وتُنتج الشيب، يقول تبارك وتعالى على لسان سيدنا زكريا عندما نادى ربه: (قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا) [مريم: 4]. وفي هذه الآية عدة معجزات:

- الأولى تتعلق بضعف العظام مع تقدم السن، فهذه حقيقة عبر عنها القرآن بكلمة (وَهَنَ) وتؤكد الدراسات أن خلايا العظام تتأثر كثيراً مع تقدم السن. ويقول الباحثون في هذا المجال إن كثافة العظام تصبح أقل مع تقدم العمر، وبالتالي يُصاب الإنسان الهرم بمرض هشاشة العظام Osteoporosis حيث تصبح العظام ضعيفة، وهذا ما عبر عنه القرآن بقوله: (وَهَنَ الْعَظْمُ)، وهذا التعبير دقيق علمياً لوصف حقيقة المرض. حيث تصبح العظام ضعيفة جداً وقابلة للتكسر تحت أي ضغط.

ويقول الباحثون إن المحافظة على نظام رياضي منتظم ومستمر يؤخر من احتمال الإصابة بهذا المرض، ولذلك أمرنا الله بالمحافظة على الصلوات، فإن الصلاة هي مجهود متكرر تشارك فيه معظم عضلات الجسم، مما يؤدي إلى الحفاظ على نشاط هذه العضلات والمحافظة على كثافة العظام مع تقدم السن.

هناك سبب آخر لهشاشة العظام وهو انخفاض هرمونات الجنس مع تقدم العمر، وهذا يؤثر على كثافة العظام وقوتها. وأفضل تدريب للتخفيف من آثار هشاشة العظام أن نحافظ على الصلوات.

هشاشة العظام مرض يصيب كبار السن، وذلك لأن كفاءة العظام تقل تدريجياً مع تقدم العمر، حيث تضعف العظام، وفي الصورة اليمنى نرى عظماً أصابه الضعف والوهن ونلاحظ أنه مثقب ومليء بالنخور والفراغات. وعلى اليسار عظام طبيعي للمقارنة حيث نلاحظ أنه أكثر قوة وتماسكاً وكثافة.

- المعجزة الثانية هي الإشارة القرآنية إلى حدوث عملية اشتعال كيميائية في الرأس ينتج عنها الشيب، ولو تأملنا الحقيقة العلمية المكتشفة فإن المادة المسؤولة عن التسبب في الشيب هي H2O2 وهي مادة قابلة للاشتعال، ويزيد تركيز هذه المادة مع تقدم السن بشدة، مما يؤدي إلى حدوث تفاعلات كيميائية جديدة في الخلايا تمنع الميلانين من التشكل (مادة بيروكسيد الهيدروجين تهاجم الأنزيمات المسؤولة عن صناعة الأصباغ)، والتشبيه القرآني دقيق علمياً، لأن فيه إشارة خفية إلى حدوث تفاعلات كيميائية تؤدي إلى الشيب وهو ما نراه بالفعل، والله أعلم.

- هناك علاقة غريبة اكتشفها العلماء حديثاً تربط بين هشاشة العظام وشيب الشعر، ويؤكدون أن الوهن الذي يصيب العظام مع تقدم السن يؤثر على عمل الخلايا المسؤولة عن صباغة الشعر، وبالتالي يسرع في ظهور الشيب! والقرآن ربط في آية واحدة بين وهن العظام وشيب الشعر: (وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا)، وهذا يتفق مع الدراسات العلمية التي تربط بين حدوث الشيب وهشاشة العظم.

2- هناك إشارة قرآنية رائعة إلى تأثير العامل النفسي على شيب الشعر، حيث يخبر تعالى عن أمر عظيم سيحدث يوم القيامة وهو أن الولد الصغير سيشيب شعره من أهوال ذلك اليوم، يقول تعالى: (فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْمًا يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا) [المزمل: 17]. وتخبرنا الدراسات العلمية التي أجراها الباحثون لمعرفة أسرار الشيب أن العوامل النفسية مهمة جداً في تسريع ظهور الشيب، حيث يؤدي الخوف والاضطرابات النفسية إلى سلسلة من الاضطرابات في نظام عمل الأنزيمات ونظام عمل الخلايا مما يؤدي إلى ظهور الشيب.

3- هناك إشارة قرآنية إلى عملية تحول الشعر الملون إلى شعر أبيض مع تقدم السن وارتباطه بضعف في خلايا الجسد بعد أن كانت نشطة قوية، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ) [الروم: 54]. والحقيقة العلمية تقول بأن تقدم العمر يؤدي إلى ضعف العمليات الحيوية داخل الخلايا، وبالتالي يقل إفراز المواد الصبغية، ويبدأ الشعر يأخذ اللون الأبيض، لأن الخلايا لم تعد قادرة على إنتاج الصبغة اللازمة لتلوين الشعر، أي هناك ضعف يؤدي إلى الشيب. وهذه الآية من آيات الإعجاز العلمي حيث تشير إلى دورة الحياة، فكفاءة الجسم البشري ليست ثابتة بل تتغير مع تقدم العمر، وهذا ما وجده العلماء حديثاً.

وأخيراً

أود أن أؤكد أن القرآن دقيق من الناحية العلمية وجميع تعابيره تتفق مع الحقائق العلمية اليقينية، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على سلامة النص القرآني من التحريف أو التبديل، وأنه وصلنا كما أُنزل قبل أربعة عشر قرناً، وصدق الله القائل: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر: 9].

بقلم عبد الدائم الكحيل

www.kaheel7.com



 
          تابع أيضا : مواضيع ذات صلة  

  محيط البوك التعليقات : 11 تعليق

طه الهمداني

2018-04-11

لا اله الا الله محمد رسول الله سنة الله في خلقه

سما

2017-10-01

اشهد ان لا اله الا الله(قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا) [مريم: 4].ثبت علميا ان نقص الكالسيوم (المكون الاساسي للعظام ) في الجسم يؤدي الى ظهور الشعر الابيض و الكالسيوم ينقص من العظام .مع التقدم في السن , لكي يحافظ على نسبته ثابتة في الدم و بالتالي فان الجسم يضحي ببعض اجزائه (عظام. شعر) ليحافظ على الاكثر اهمية و حيوية (الدم.الكلى.الدماغ)الله اكبر كبيرا

نور محمد

2016-12-21

العمر له حق

زهرة البراري

2016-07-10

وصفه مضمونه ارجو دلك

ايمن زقزوق 49 سنة

2012-09-04

سبحان من له الدوام

سبحان الله وبحمد سحان الله العظيم

2012-02-10

جزاكم الله خيرا.. وجعله في موازين حسناتكم

tuqwa

2009-03-23

هذا الموضوع جميل ولكن ما بينتو ا علاج الشيب للقارئ .....

محمد العاني

2009-03-20

السلام عليكم بارك الله بكم ولكن مهو العلاج من الشيب المبكر كما ذكرتم

ابو عبدالله

2009-03-19

شكرا للمعلومات وافادتنا خاصة وان الشيب بدأ يغزونا

hudhud

2009-03-19

شكرا على هذه المعلومة جدا رائعة لكن امنياتي التعرف على علاجها اذا لها علاج ام لا؟

الهام المؤمنة

2009-03-18

جزاكم الله خيرا ، الموضوع قيم و ممتاز ، خصوصا وقد تكلم عليه القرآن ، و يخص كل الناس. و سأنقله ان شاء الله في منتديات أخرى.

[ 1 ]
  محيط البوك إضافة تعليق


5 + 1 =

/300
  محيط البوك روابط ذات صلة

المقال السابق
المقالات المتشابهة المقال التالي
  صورة البلوك جديد الاناشيد الاسلامية