القرآن الكريم كاملاً مطبوع بالزعفران المرقي وماء الورد



- وبهذا يسر موقع الشفاء للرقية الشرعية

- ان يقدم هذا العمل المبارك لعلاج الأمراض التالية :



250



1- علاج السحر بكل انواعه الماكول والمشروب وخاصة القديم منه والمستعصي .

2-  علاج المس وتسلط الجن على الجسد والتحرشات الجنسية الناتجة عن المس العاشق .

3- علاج العين والحسد .

4- علاج حالات الخوف والوسوسة والرهاب الاجتماعي .

5- علاج التوحد لدى الأطفال الناتج عن عين حاسدة او تسلط الجن ,

6- علاج الاسقاط وتأخر الحمل ,

7- علاج وإيقاف الحركات المؤذية في الجسم ووسوسة القرين ,

8- علاج وابعاد تسلط الجن المكلف بتعسر الأعمال والرزق وتعطيل الزواج .
 
9- علاج الحالات النفسية والعصبية . 

10- علاج الامراض العضوية والجلطات الدماغية والسرطانات التى يسببها السحر او العين .



250




طريقة استخدام العلاج :


 - هذا العمل المبارك من طباعة القرآن يحتوي على 80 صفحة مطبوعة على 40 ورقة  من الجهتين للقرآن الكريم كاملاً على ورق مخصص للمحو .

 - يستخدم العلاج بطريقتين : اما لمدة 40 يوماً  , او يمحو كاملاً  بـ 20 ليتر ويشرب حتى نفاذ كمية الماء , والطريقة مفصله والشرح كاملا نرسله مع العلاج ...

------------


- سعر النسخة للقرآن الكريم كاملة مع تكاليف الشحن .. 

تواصل معنا مباشرة لتستفيد من العروض الحالية ..!





- للطلب وحجز نسختك .. 

يرجى التواصل معنا عبر الواتس اب على الرقم التالي / الشيخ أبو آيه /009613654576


 
-----------------------------------------------------


مشروعية العلاج بالزعفران







أقوال العلماء في استخدام الزعفران في علاج السحر والمس والعين

 العلاج بالزعفران أجازه الكثير من العلماء نذكر اقوالهم – رحمهم الله في جوازه – كي لا يكون في النفس شئ من إستخدامه



1 - إجازة شيخ الإسلام ابن تيمية :

يقول شيخ الإسلام – يجوز أن يكتب للمصاب وغيره شئ من كتاب الله ويسقى - وذكره بالمداد المباح - (المرجع إيضاح الدلالة في عموم الرسالة – صفحة 48 - 49 )



2 - ونص على ذلك الإمام أحمد وهو من فعله بنفسه .

قال عبد الله بن أحمد بن حنبل – قال أبي : حدثنا أسود بن عامر بإسناده بمعناه وقال يكتب في إناء نظيف فيسقى ... قال عبد الله رأيت أبي يكتب للمرأة في حام أو شئ نظيف - ونص على ذلك وكيع قال الإمام أحمد بن حنبل وزاد فيه وكيع : فتسقى وينضح ما دون سرتها ( إيضاح الرسالة في عموم الرسالة ص 48 - 49 )


3 - قول الشيخ إبن عثيمين – رحمه الله

هذا العمل جائز . أي للإنسان أن يكتب القرآن بمداد يجوز شربه ، ثم يوضع هذا المكتوب في ماء ويرج ، ثم يشرب ، وقد كان بعض السلف يفعلون هذا ، ويفعلونه في الأواني كالصحون وما أشبهها ، فإذا فعل الإنسان ذلك فله سلف فيه ، وقد يستدل لهذا العموم قول الله تبارك وتعالى (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) فإذا أستشفى بالقرآن على هذا الوجه وجرب وصار نافعاً .( (المرجع – لقاء الباب المفتوح(51-60) صفحة(112) )


4 - قول فضيلة الشيخ عبد الله إبن جبرين – حفظه الله

وثبت عن السلف القراءة في ماء ونحوه ثم شربه أو الإغتسال به مما يخفف الألم أو يزيله ، لأن كلام الله تعالى شفاء كما في قوله تعالى (قل هو للذين ءامنوا هدى وشفاء) وهكذا القراءة في زيت أو دهن أو طعام ثم شربه أو الإدهان به أو الإغتسال به فإن ذلك كله إستعمال لهذه القراءة المباحة التي هي كلام الله وكلام رسوله .... ولا مانع أيضاً من كتابتها في أوراق ونحوها ثم يغتسل ويشرب ماؤها وسواء كتب بماء أو زعفران أو حبر ، فإن ذلك داخل في قوله (( لا بأس بالرقى ما لم تكن شركاً)) أي إذا كانت بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية والله أعلم ( المرجع – الفتاوى الذهبية في الرقيةالشرعية – صفحة 40 )


5- قول الشيخ محمد إبن إبراهيم – رحمه الله

لا يظهر في جواز ذلك بأس . وقد ذكر إبن القيم – رحمه الله – أن جماعة من السلف رأوا أن يكتب للمريض الآيات من القرآن ثم يشربها ، قال / مجاهد : لا بأس أن يكتب القرآن ويغسله ويسقيه المريض ومثله عن إبي قلابة ، ويذكر عن إبن عباس أنه أمر أن يكتب لإمرأة تعسرت عليها ولادتها أثر من القرآن ثم يغسل وتسقى .

والحمد لله رب العالمين
 
  

: 2016-03-06
طباعة