السيرة النبوية الكاملة >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  في ظلال السيرة النبوية >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  صحيح السيرة النبوية >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  السيرة النبوية المستوى الأول >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  السيرة النبوية للأطفال والناشئة >> تحميل كتب السيرة النبوية  🌾  تحميل كتاب تربية الاولاد في الاسلام >> كتب الأسرة والمرأة المسلمة  🌾  انشودة عشاق الشهادة >> اناشيد ابراهيم الاحمد  🌾  اقوى آيه مجربة لفك عقد السحر والحسد >> الرقية الشرعية والأذكار  🌾  انشودة قائد الأمة >> الاناشيد الاسلامية  🌾  انشودة جبل بلادي >> أناشيد فرقة الوعد اللبنانية  🌾 

السعودية.. أكبر جامعة تقنية والاختلاط مسموح

  محيط البوك الخبر

صفحة المقالات العامة
  السعودية.. أكبر جامعة تقنية والاختلاط مسموح     
 

الكاتب : شبكة الشفاء العالمية / قسم الأخبار    

 
 

 الزوار : 4272 |  الإضافة : 2009-09-23

 

مركز المعلومات العامة

 



وسط حضور عدد كبير من قادة دول العالم وممثليهم يفتتح العاهل السعودي، الملك عبد الله بن عبد العزيز، غدا الأربعاء إحدى كبرى الجامعات البحثية في العالم، والمتوقع أن تكون محط أنظار وسائل الإعلام العالمية في الفترة القادمة،


السعودية.. أكبر جامعة تقنية والاختلاط مسموح

إسلام أون لاين.نت

وسط حضور عدد كبير من قادة دول العالم وممثليهم يفتتح العاهل السعودي، الملك عبد الله بن عبد العزيز، غدا الأربعاء إحدى كبرى الجامعات البحثية في العالم، والمتوقع أن تكون محط أنظار وسائل الإعلام العالمية في الفترة القادمة، ليس فقط لقيمتها البحثية، ولكن لتحررها من بعض القيود التقليدية المفروضة على النساء في السعودية

.
ومن أكثر ما يلفت النظر في الجامعة المعروفة باسم جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية والمقامة في بلدة ثول (90 كم شمال جدة)، أنه بمجرد أن تطأ قدماك حرمها، ستشعر أنك رحلت من بلد إلى بلد في لمح البصر، بحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية مساء الإثنين 21-9-2009.

توقعات بأن تكون الجامعة مصدر تغيير واسع في تقاليد المجتمع السعودي

وتابعت الوكالة موضحة "فبين أسوارها ستتمكن النساء من الاختلاط بالرجال بكل حرية في إطار العمل، ولن يجبرن على ارتداء العباءة السوداء، وسيتمكن من قيادة السيارات داخل حرم الجامعة، وهو عكس المعمول به في سائر المؤسسات التعليمية السعودية الأخرى".

ونقلت الوكالة عن أشخاص ساهموا في إنجاز المشروع -لم تذكر أسماءهم- قولهم: إن "الهدف غير المعلن للعاهل السعودي الذي يريد أن تخطو بلاده بخطوات جديدة نحو القرن الـ21"، عبر "الحد من الضوابط المفروضة على المرأة في الحياة العامة، والحد من النفوذ الكبير للمؤسسة الدينية".

وأكد هؤلاء أنهم يأملون في أن "يتحقق هذا الهدف وأن تنتقل هذه الثقافة الجديدة إلى خارج أسوار الجامعة".

وسبق أن أكد مستشار بارز في شركة "أرامكو" السعودية التي تولت مهمة إنشاء مباني الجامعة، أن قيادة المرأة للسيارة داخل حرم هذه الجامعة "قد يصبح حقيقة في المستقبل كما يحصل داخل أرامكو الآن".

إنفلونزا الخنازير أول الأبحاث


وذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم الثلاثاء 22-9-2009 أن الجامعة بدأت نشاطها البحثي في الأيام القليلة الماضية بدراسة علمية حول انتشار فيروس (إن1 إتش1) المسبب لمرض إنفلونزا الخنازير.

وأعرب المهندس علي بن إبراهيم النعيمي، وزير البترول والثروة المعدنية رئيس مجلس أمناء الجامعة، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، عن ثقته في أن الجامعة التي قطعت مرحلة تأسيسها رحلة ألف يوم، "ستنقل المملكة إلى مستقبل حافل بالمنجزات العلمية والاقتصادية، وستساعد بإمكانياتها العالية في إعادة مساهمات العرب والمسلمين في الحضارة البشرية بوصفها منارة إشعاع علمي عربي جديد".

وبدأت الدراسة فعليا في الجامعة 5 سبتمبر الجاري بفريق من الأساتذة والطلاب من جميع أنحاء العالم بوصفها جامعة عالمية، ويتشكل مجلس أمنائها من أعضاء بارزين على المستويين المحلي والدولي، وساهم في وضع مناهجها وأساليب الدراسة فيها عدد من الجامعات والمؤسسات العلمية الشهيرة، مثل كامبريدج البريطانية، وستانفورد الأمريكية.

ولفت النعيمي إلى أن الجامعة "تقبل الطلاب في مجال الدراسات العليا العلمية فقط (الماجستير والدكتوراه)، وهو مجال الدراسة في الجامعة، على أساس الجدارة والتميز في دراساتهم ومواهبهم العلمية الاستثنائية، وهو المتبع من قبل الجامعات الدولية المعروفة التي تتنافس كل سنة على استقطاب الطلبة الموهوبين من كل الجنسيات حول العالم".

10 مليارات

ولضمان تحقيق جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية المأمول منها، خصصت السلطات السعودية وقفا بقيمة 10 مليارات ريال للإنفاق على مؤسساتها، وتمويل الأبحاث، وهو ما سمح بدفع رواتب مرتفعة للعاملين فيها، وبتقديم منح دراسية للطلاب، ودفع هذا المبلغ بعض وسائل الإعلام لوصف الجامعة بأنها ستكون "أكبر جامعة للأبحاث في أنحاء العالم".

ويعلق فواز علبي، أستاذ الهندسة المقيم في الولايات المتحدة، والذي تم استقدامه لإطلاق جامعة الملك عبد الله، على هذا المبلغ بأن "المال عامل مهم جدا لنجاح الأبحاث".

وتعطى الدروس في الجامعة باللغة الإنجليزية، مع 71 أستاذا و374 طالبا يشكل السعوديون بينهم نسبة 15% بينما يأتي الباقون من ستين بلدا آخر.

وقال رئيس الجامعة السنغافوري، شون فونغ شيه: "قبل سنتين، لم يكن هنا إلا الرمال والبحر، واليوم لدينا واحدة من أفضل البنى التحتية للأبحاث في العالم".

وجرى اختيار رئيس الجامعة وفق معايير صارمة؛ حيث نجح هذا الباحث في مجال الهندسة في تحويل جامعة سنغافورة الوطنية إلى مركز مرموق للأبحاث.

فروع البحث


وتركز جامعة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في مشاريعها البحثية على مجالات: الطاقة الشمسية، تحلية المياه، استغلال رمال الصحراء، تطوير محاصيل غذائية واقتصادية تنمو في الأراضي القاحلة والحارة والمياه المالحة، الاستغلال الأمثل لبيئة البحار، وهي مجالات تصب كلها في تعزيز المستقبل الاقتصادي للمملكة ودول الخليج، والدول ذات الظروف المشابهة، لتحررها من الاعتماد على النفط، وكذلك تحول صحاريها وبحارها المالحة إلى مصادر خصبة للثروة.

كما يشمل البحث مجالات: علم وهندسة المواد، وتطبيقات النانو، والعلوم الحيوية والهندسة الحيوية، والرياضيات التطبيقية والعلوم الحاسوبية.

وأعلنت الجامعة المقامة على مساحة 36 كيلومترا مربع في وقت سابق تأسيس 11 مركز أبحاث ضمن المرحلة الأولى لتشغيل الجامعة التي بدأت في الخامس من الشهر الجاري بـ 400 باحث وباحثة من مختلف أنحاء العالم، بينهم 100 سعودي من بين 7187 باحثا تقدموا حتى الآن لها بطلبات الرغبة في التسجيل.

وسارع كل باحث لحظة وصوله إلى حرم الجامعة في تصميم وإعداد مختبره الخاص لبدء النشاط المكلف به، بينهم 100 باحث وعالم وفني مختصون بالبحث في تطبيقات النانو وتقنياته.

وأطلقت الجامعة برامج مشتركة للأبحاث مع مؤسسات عريقة مثل جامعة سنغافورة الوطنية، والمعهد الفرنسي للنفط، وجامعتي كامبريدج البريطانية، وستانفورد الأمريكية، كما أنشأت الجامعة وحدات للأبحاث في مجالات تكنولوجيا النانو والرياضيات التطبيقية والطاقة الشمسية وعلم الجينات.

ومن بين الرؤساء الذين أكدوا مشاركتهم في حفل الافتتاح، الرئيس التركي عبد الله جول، والرئيسة الفلبينية جلوريا مكاباجال أورويو، ومن بين الرؤساء والحكام الذين وصلت إليهم دعوة المشاركة: الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، الرئيس السوداني عمر البشير، أمير دولة قطر حمد بن خليفة آل ثاني، الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، أمير دولة الكويت صباح الأحمد الجابر الصباح, الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، الرئيس الألماني هورست كولر والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والرئيس البولندي ليخ كاتشينسكي



 
          تابع أيضا : مواضيع ذات صلة  

  محيط البوك التعليقات : 1 تعليق

المؤمنه بالله

2009-10-29

لاحول ولا قوة الا بالله هاذا مايريدونه الغرب ويسعدون لأجله أن يغيرون ديننا بحجه التطور هم يخططون ونحن نصنع الا ان يصلون الا اهدافهم الم يكن بالأمكان أنشاء هاذي الجامعه مع الالتزامات الدينيه كالفصل بين فصول النساء والرجال والالتزام باللباس الشرعي او لانستطيع ان ندرس ونركز اذا حافظنا على قيمنا وديننا ؟؟؟!!

[ 1 ]
  محيط البوك إضافة تعليق


7 + 3 =

/300
  صورة البلوك جديد الاناشيد الاسلامية

  صورة البلوك جديد القرآن الكريم

  صورة البلوك جديد الكتب